IFRS 2010 ) صدر المعيار 9 - نتيجة الأزمة المالية العالمية التي حدثت عام ( 2007الذي كان يعترف بالخسائر الائتمانية بعد وقوعها أي التي IAS لمعالجة القصور في المعيار 39حدثت فعلاً وبشكل متأخر مما تسبب في حدوث الأزمة، حيث جاء المعيار الجديد لمعالجة هذاالقصور من خلال التنبؤ بالخسائر الائتمانية قبل حدوثها مما يساعد المصارف على اتخاذالاحتياطات اللازمة من خلال دراسة المؤشرات التي يمكن ان تدق ناقوس الخطر لحدوث مثل هذهالأزمات وتفاديها أو تقليل أثرها قبل حدوثها، ويسعى المدقق الداخلي كونه جزء من فريق العمل فيهذا المجال إلى التنبؤ بالخسائر الائتمانية المتوقعة لاتخاذ الإجراءات اللازمة لمواجهة الديون قبلوصول المقترض إلى مرحلة العجز عن السداد وتعثر القرض، وعليه يهدف البحث إلى بيان دورالمدقق الداخلي في إدارة المخاطر بشكل عام والمخاطر الائتمانية بشكل خاص ومدى فاعليته فيالتنبؤ بالمخاطر الائتمانية المتوقعة، وتقديم إجراءات مقترحة للتطبيق، ولأجل تحقيق أهداف البحثتم إعداد قائمة فحص تحتوي على مجموعة من الفقرات تتضمن واقع التدقيق الداخلي ودوره فيإدارة المخاطر بشكل عام والمخاطر الائتمانية بشكل خاص وزعت على عدد من الأفراد العاملينفي المصارف عينة البحث، وتقديم إجراءات مقترحة لمساعدة المدقق الداخلي في التنبؤ بالخسائرالائتمانية المتوقعة، وقد تم التوصل إلى مجموعة من الاستنتاجات أهمها ضعف دور التدقيقالداخلي في المصارف العراقية وعدم تمتعه بالاستقلالية التي تمكنه من أداء مهامه بشكل مستقلوموضوعي، وبناءً على ما جاء من استنتاجات تم تقديم مجموعة من التوصيات أهمها ضرورةتفعيل دور المدقق الداخلي بشأن التنبؤ بالخسائر الائتمانية المتوقعة في المصارف المدرجة فيسوق العراق للأوراق المالية وتمتعه باستقلالية أكبر، والتوصية بالعمل بالإجراءات المقترحة والتيتساعد المدقق الداخلي في الاعتماد عليها عند التنبؤ بالخسائر الائتمانية المتوقعة.
التطور الدلالي لمعاني الكلمات في اللغة العبرية
مع التطور الذي اصاب العالم وماجلبته التقنيات الحديثة والصراع الفكري الذي يدور بين مستويات مختلفة من الفهم والوعي فأن هناك من الوعي ما بدأ يضرب بأطناب الكثيرين ويؤسس لمرجعيات فكرية جديدة, ولان العالم الحديث الذي دخل بقوة الى عصر المعلوماتية بات مشغولا بالكم المعلوماتي الكبير الذي افاد الكثيرين وتبين ذلك بوضوح في ما قدمه العاملون في مجال الفن عموما والتصميم خاصة من طروحات فكرية تنساق مع الموجة الجديدة, وبعد
... Show Moreالآت الاطفال الموسيقية الشعبية والتقليدية في التربية
الرؤيا واداء التشكيل في النحت العراقي المعاصر
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم اجميعن.
وبعد...
فان من أعظم مظاهر اعجازه البياني ذلك التشابه العجيب بين كثير من آياته ، وقد اكتفيت في هذا البحث عن موضوعين ، وقد بينت التشابه بوصف اللفظي حتى لا ينصرف الذهن الى المتشابه المقابل للمحكم ، وقد اظهر البحث سمة الترتيب ، ولاسيما الترتيب داخل الجملة ، ويتضح ذلك في موضوع التقديم والتأخير بين الجمل في ا
... Show Moreاحتل موضوع التنمية البشرية منذ مطلع عقد التسعينات من القرن الماضي مكانة مهمة في تقييم تجربة التنمية في دول العالم الثالث بشكل عام، نظراً لتأكيده على عنصر رأس المال البشري ومدى استفادة الانسان من عملية التنمية الاقتصادية.
ونظراً لما تتركه عملية التطورات الديمغرافية من آثار على عملية التنمية الاقتصادية، لذا جاء البحث ليحاول ان يربط بين مفهوم التنمية البشرية واهم المتغيرات المؤثرة فيها الا
... Show Moreيسعى البحث الموسوم (الحياد الإعلامي في القنوات الفضائية-دراسة نظرية) إلى معرفة مفهوم وأهمية الحياد الإعلامي وكذلك معرفة المعايير والمرتكزات التي يعتمد عليها القائم بالاتصال لتحقيق الحياد الإعلامي، ويعد هذا البحث من البحوث الوصفية التي تبحث في وصف الظاهرة العلمية، واستعمل الباحث منهج المسح في البحث عن المعلومات التي تخص الظاهرة الإعلامية (الحياد الإعلامي). ومن أهم النتائج التي توصل إليها الباحث أن مفهو
... Show Moreيعد الباعث الدنيء من أدق المؤشرات التي تكشف عن مقدار الخطورة الاجرامية التي تنطوي عليه شخصية مرتكب الجريمة والتي على اساسها يقدر الجزاء ، والاصل ان الباعث الدنيء لاتأثير له على وجود الجريمة ولكنه يؤثر في مقدار العقوبة ، وللباعث الدنيء مجموعة من الخصائص والتي تكفل تميزه عن غيره من الحالات التي يكون لها دلالة على خطورة مرتكب الجريمة ، وللباعث الدنيء خصوصية في بعض الجرائم المعاصرة كونه يدخل في تكوين القصد ا
... Show More