ملخّص البحث     

   تكمن مشكلة البحث في الاكتشاف المبكر لسوء صحة الطلبة النفسية و محاولة ايجاد الحلول اللازمة لها في سنوات الدراسة الجامعية من حيث استخدام المواد الدراسية او اساليب التعامل او اسس العلاج الفردي المتبع من قبل الاساتذة مع الطلاب الذين يعانون من اي خلل نفسي او سلوكي، و ذلك لاهمية الحالة النفسية لمعلمي المستقبل و تاثير سلوكياتهم و انعكاسها على التدريس وعلى الطل

هدف البحث الى إعداد تمرينات تعليمية بمصاحبة بعض الوسائط التفاعلية في بعض القدرات العقلية والاداء الفني لركض 100 حواجز طالبات، وكانت عينة البحث هم طالبات كلية التربية البدنية وعلوم الرياضة للبنات / جامعه بغداد المرحلة الثانية وكان عددهم (20) طالبة واستعملت الباحثة المنهج التجريبي واستعملت تمرينات تعليمية بمصاحبة بعض الوسائط التفاعلية للمجموعة التجريبية لمدة (6 أسابيع) بواقع وحدتين تعليمية في الأسبوع واستن

يعد الباعث الدنيء من أدق المؤشرات التي تكشف عن مقدار الخطورة الاجرامية التي تنطوي عليه شخصية مرتكب الجريمة والتي على اساسها يقدر الجزاء ، والاصل ان الباعث الدنيء لاتأثير له على وجود الجريمة ولكنه يؤثر في مقدار العقوبة ، وللباعث الدنيء مجموعة من الخصائص والتي تكفل تميزه عن غيره من الحالات التي يكون لها دلالة على خطورة مرتكب الجريمة ، وللباعث الدنيء خصوصية في بعض الجرائم المعاصرة كونه يدخل في تكوين القصد ا

استهل البحث مشكلته بدايةً من تشخيص الفجوة النظرية بين الطروحات الفكرية القائمة وصولاً الى إمكانية التطبيق، هادفاً التعرف على تأثير الادارة المرئية بأبعادها (الاظهار المرئي للمشكلات، استمرارية التواصل مع الواقع، تحديد الأهداف) في التسارع الاستراتيجي بأبعاده (وضوح الرؤيا، التركيز على الأهداف، التنفيذ) في الشركات النفطية العراقية. استند البحث في منهجه على وصف الظاهرة وتحليلها، مُختبراً فرضياتهِ في القط

ملخـــص البحــــث

يعد الشيخ المحدث محمد بن الحسن الحر العاملي (1033- 1104هـ)، احد ابرز العلماء الذين افنوا اعمارهم الشريفة في خدمة حديث رسول الله (صلى الله عليه واله وسلم) , وكتابه (تفصيل وسائل الشيعة الى تحصيل مسائل الشريعة )، يعد احد المجاميع الحديثية المهمة لدى الامامية ،التي يرجع اليها الفقهاء في عملية استنباط الاحكام الفقهية، منذ تأليفه حتى عصرنا الحاضر، ومن المعلوم ان الامامي

يهدف البحث الى دراسة  الازدهار النفسي لدى الطالبات الجامعيات في ظل الظروف التي يمر بها القطر العراقي, وللتعرف على مستوى ابعاد والمجموع العام للازدهار النفسي بين طالبات التربية البدنية وعلوم الرياضة وبعض طالبات الكليات الاخرى , حيث تم تبني مقياس الازدهار النفسي  لعمار عبد الامير الزويني وكان يضم ( 60) فقرة موزعة على خمسة ابعاد وهي البعد الاول المشاعر الايجابية والبعد الثاني الاندماج النفسي والبعد الثالث م

Abstract The current research aims to identify the most prominent beliefs about coronavirus of Baghdad University students, as well as to identify the prominent beliefs toward coronavirus of male and female students. To achieve the research objectives, a questionnaire of (15) items was administered to a sample of (600) male and female students collected from ten different colleges at the university of Baghdad. The findings of the research illustrated that item (8) took priority as students believe there is a misleading about coronavirus spreading by governments, item (2) which indicated that coronavirus is man-made took level two, followed by item (10), it proposes that coronavirus emerged from the American military base in china. Additiona

   لا يستطيع المرء أن يتحدث عن النازحين العراقيين ومعاناتهم الإنسانية الفائقة من دون أن يستحضر العنف، والإرهاب، والطائفية، والتي تعد من الأسباب الحقيقية التي أوصلت البلاد إلى ما وصلت إليه من انقسام، وتصدّع، وضعف استغلته قوى الإرهاب، ولاسيّما التنظيمات الإرهابية التي تحمل في طياتها افکار بائسة، من أجل زعزعت الامن والاستقرار للمواطنين. لقد عانت الأمة الإسلامية وتحديداً وطننا،  من أزمات حضارية متعددة، کانت