أصبح استخدام الرياضة الدولية وبناء السلام موضوعًا دراسيًا مهمًا في القرن الحادي والعشرين، إذ نمت في السنوات الأخيرة الروابط بين الرياضة وحلّ النزاعات وبناء السلام بشكل كبير. مع عمل المنظمات الرياضية الدولية مثل اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" بشكل متزايد على دمج الرياضة كأداة لبناء السلام والترابط وحل النزاعات من خلال أدوارها السياسية والإنسانية، وتبني الرياضة كحركة نبيلة وكذلك كوسيلة للتعبير عن المثل الأخلاقية والجسدية العالية. إذ تتمتع كرة القدم بالقدرة على التواصل وتعزيز التقارب وحشد الجمهور حول عمل واسع النطاق، في بعض الأحيان بشكل أساسي في ظروف لا يمكن تفسيرها، إذ بينت هذا الدراسة الخلفية التاريخية للمنظمات الرياضية الدولية وتطور الرياضة من أجل التنمية والسلام كاستراتيجية للتدخل الاجتماعي وكمجال أكاديمي. واستنادًا إلى نظريات بناء السلام القائمة، إذ سعت هذه الدراسة إلى بيان دور اللجنة الأولمبية الدولية والاتحاد الدولي لكرة القدم الفيفا في بناء السلام من خلال الرياضة وتوضيح الطرائق الإنسانية والسياسية التي قد تدعم بها الرياضة عمليات بناء السلام وحل النزاعات عن طريق عمل هذه المنظمات.
في ظل الظروف العامة التي تمر بها المجتمعات وما تعانيه من ازمات تهدد كيانها ،ظهر مصطلح التعايش السلمي في الوسط السياسي فكتبت المفكرون عنه العديد من البحوث والدراسات، ولكن الباحث في الحضارة الإسلامي يجد جذوره في المجتمع الإسلامي، ومن أجمل ما حفظ لنا التاريخ عن ذلك رسائل الإمام جعفر الصادق (عليه السلام ) إلى شيعته التي جسدت التعايش السلمي بكل معانيه .
ان دراسة مستقبل النظام الدولي حاليا يبدو انه وفق المعطيات العلمية والوقائع القائمة في ظل بروز الفواعل الدولية من غير الدول، والمؤسسات غير الرسمية الدولية انه يتجه لنظام اللاقطبية وهذا الاتجاه تغذيه متغيرات عديدة لتقليص القطبية، ومن المتوقع مستقبلاً ان تحول النظام الدولي الى اللاقطبية.
يهدف البحث إلى دراسة مبادرة الحزام والطريق الصينية وتحليلها ، لأنها تمثل تحولاً نوعيا في استراتيجية الصين الرامية لتعزيز علاقاتها مع دول العالم وتطويرها ، إذ بدأت الصين في توظيف إمكاناتها ، وتسخير وسائلها ؛ لتحقيق هدفها الاستراتيجي في زيادة نفوذها الإقليمي والدولي عبر بناء شراكات استراتيجية مع دول العالم بعيداً عن سياسات المحاور والتحالفات ، مركزة على الجانب الاقتصادي فيها، مع عدم تجاهل التأييد السيا
... Show Moreتعتمد فرضية البحث على وجود ظاهرة عامة في إعمال المقاولات لدى المقاولين وهي
تجاوز الكلف الحقيقية المصروفة خلال مرحلة التنفيذ عن الكلف التخمينية للمقاولات الإنشائية
في مرحلة تقديم العطاء مما يسبب العجز المالي والمشاكل الاقتصادية للمقاولين.تبنى البحث
دورة حياة بناء النظام التي تمر بمراحل مختلفة هي تحديد المشكلة وتحليلها وتصميم النظام
الإداري المقترح.ولانجاز ذلك تم دراسة النظم العالمية والمحلية المع
أن هذه الدراسة هي دراسة نظرية اهتمت بتقديم مدخل معاصر لمنظمات الأعمال، يمكن أن يعتمد علية من أجل تحقيق الريادة و البقاء. وذلك من خلال اعتماد مدخل الهدم الخلاق و تقديم أنموذج قادر على التفاعل مع البيئة بكل ما تقدمه من فرص وتحديات.
وتم تقسيم هذه الدراسة إلى ثلاثة مباحث،تناول المبحث الأول منهجية الدراسة. وبينما تناول المبحث الثاني توضيح مفهوم الهدم الخلاق والعناصر المكونة لهذا المدخل وأخيراً
... Show Moreملخـــص البحــــث
أن مسؤولية العلماء أئمة وخطباء، استاذة، ودعاة ووعاظاً، كبيرة جداً، وبالأخص في هذا الظرف القاحل الشاغل بالفساد الفكري مما أثر على الأمن الاجتماعي والوطني. فعليهم أن يستلموا مرة أخرى زمام الأمر وان يقوموا بدورهم الواجب عليهم، بغية الخروج من الأزمات بأقل ثمن.
وهذه الوريقات ما هي الإ اشادة بموقف ودور أئمة المساجد والخطباء في عصرنا الحاضر .
This research attempts to trace the most significant development caused by the information revolution, namely "the Communication Technology" which reduced the distances between different urban communities, or within a single one, eliminated the geographical boundaries and the transformed the world into a global village. This led to the emergence of new forms and bodies to those urban communities; perhaps the most important is the fragmentation of the major cities and the emergence of (Satellite Cities) with global links, rather than hinterlands to the local capital cities as in the past. But in spite of the technological tide of communications and its inevitable impacts, it stays, with all its possibilities, a reaction that occurs only i
... Show Moreدور مكننة المعلومات المحاسبي في اتخاذ القرارات