الموازنة العراقية قبل عام 2003 تعاني من مشكله العجز فعلي بسبب انخفاض كمية تصدير النفط وانخفاض ايرادات الدولة ولكن بعد عام 2003 وبعد تحسن الوضع المالي للبلد (زيادة ايرادات الدولة) بسبب فك الحصار عن العراق وزيادة كميات النفط المصدرة اصبحت المشكلة التي تعاني منها الموازنة العامة هي العجز المخطط من عام (2004- 2018) .وبسبب الاعتماد على الايرادات النفطية نلاحظ في حالة زيادة اسعار النفط تزداد ايرادات الدولة فيزداد التبذير والاسراف في الانفاق كما حدث في عام 2011 و2012 , وفي حالة انخفاض اسعار النفط تقلص الدولة من نفقاتها كما حدث في عام 2014 وارتفاع تكاليف الحرب ضد داعش عملت الدولة على اتباع السياسة التقشفية. وكذلك يعاني العراق في اعداد الموازنة العامة للدولة بالاعتماد على الموازنة التقليدية (موازنة البنود) وهي موازنه اصبحت لا تتناسب مع حجم التطورات الحاصلة في الانفاق وزياده النفقات الجارية وضعف النفقات الاستثمارية لذلك لا بد من تغير نوع الموازنة التي يعتمدها البلد في اعداد الموازنة العامة لغرض تحسين وضع الاقتصادي للبلد. من اجل مساعدة المسؤولين على اعداد الموازنة العامة ,من خلال العلاقة بين الموازنة الفعلية والموازنة التقديرية تم تحليل النفقات الفعلية والتقديرية والمقارنة بين الفعلي والمخطط بالاعتماد على مؤشرات الكفاءة التخصيصية لغرض تشخيص الانحرافات ومعالجتها من خلال الاعتماد على قوانين في وضع التقديرات تكون مستندة على اسس علمية دقيقة.
Personalism emerged in a historical era in which the world, Europe and France were witnessing the end of a civilizational era that extended from the end of the Middle Ages until the beginning of the twentieth century, characterized by being capitalist in structure, liberal in method and bourgeois in values. Personalism came not only as an attempt to respond to a new era witnessing the birth of a new civilization whose features are still vague, but also as a response to the materialistic and existentialist Marxist school, which defined its ultimate goal as remaking the (Renaissance). Personalism originated with the French thinker (Charles Renouvier) in the late nineteenth century, but it did not witness its true revolution until the French
... Show Moreدور المعالجة الادراكية في اختزال البنية التصميمية للعلامة التجارية
Still Financial institutions, including banks, a key target for money launderers to transfer illicit funds to the legitimate funds and by weaknesses in the internal audit procedures applied in the banks or through a lack of legal structure to combat this phenomenon in addition to the procedures by other regulations
T
... Show Moreفي تعزيز بيئة الانتاج الرشيق استخدام اسلوب S -5
Praise be to God, Lord of the Worlds, and prayers and peace be upon our master and beloved Muhammad and all his family and companions. As for what follows:
ان أي تصميم خاضع لمجموعة من القوى التي تساهم بمجموعها في إنشاء علاقات تعمل على تاطير الأواصر الداخلية للعناصر المكونة لذلك التصميم واذا ما أصبح هنالك أي خلل في هذه القوى او أحداها فأن ذلك يعني التفكك والركاكة ومن ثم عدم القدرة على الأداء بالوظيفة المرجوة او قيامها بالتعبير عن المدى الحقيقي لهذه الوظيفة . وبذلك تتجلى مشكلة البحث بما يلي (( مدى وظيفة العناصر والأسس في جذب الانتباه الى تصاميم الإعلانات في المجل
... Show Moreيعالج هذا البحث التوظيف الدلالي للمصادر في التعبير القرآني، وفيه يظهر أن أبنية المصادر ليست قوالب لفظية، تقتصر وظائفها على التعبير عن الحدث المعنوي الذي تتضمنه فحسب، وإنما هي بنية لغوية لها أفق دلاليّ واسع، حيث تمتزج بعناصر السياق وتتفاعل مع علاقاته التركيبية، فتؤدِّي وظائف دلالية متنوعة، يُبنى عليها كثير من المزايا البلاغية والأسلوبية.
فالبحث يسعى إلى الإحاطة بالخصائص الصرفية والدلالية والبلاغ
... Show Moreملخـــص البحــــث
كلما اتسعت دائرة المحددات باختلاف علومها تلاقحت الافكار في دراسات معاصرة جديدة ، فالمقاربة اللغوية ،والأدبية ، والبلاغية باختلاف انواعها اثرت البحث القرآني ؛ فأنتجت لنا قالباً تفسيرياً جديداً يُدعى بالمقاربات الفقهية , او الموضوعية , او المقاصدية وغير ذلك ، مما دعا الى المقاربات التفسيرية التي للأسف اخذت بعداً كمياً لا نوعياً من قبل
... Show MoreThe development in manufacturing computers from both (Hardware and Software) sides, make complicated robust estimators became computable and gave us new way of dealing with the data, when classical discriminant methods failed in achieving its optimal properties especially when data contains a percentage of outliers. Thus, the inability to have the minimum probability of misclassification. The research aim to compare robust estimators which are resistant to outlier influence like robust H estimator, robust S estimator and robust MCD estimator, also robustify misclassification probability with showing outlier influence on the percentage of misclassification when using classical methods. ,the other
... Show More