_{Die vorliegende Forschung erklärt ein sprachliches Phänomen im Deutschen und Arabischen, dessen Aspekte die Grund-Folge-Relation (Kausalität) im Allgemeinen sowie den wirkungslosen Gegengrund (Konzessivität) im Besonderen behandeln.}

_{In diesem Kontext wird der Unterschied der verschiedenartigen Gründe der Kausalität im Deutschen, wie wirklicher Grund (kausal), möglicher Grund (konditional) und wirkungsloser bzw. unzureichender Gegengrund (konzessiv) gezeigt.}

_{Die theoretischen Darlegungen der konzessiven Ausdrucksmittel in dieser Forschungsarbeit werden durch diverse praktische Beispiele aus der deutschen und arabischen Literatur fundamentiert.}

_{Das Hauptziel dieser For}

المقدمة ومنهجية البحث

تتفق أغلب الأدبيات ومنها المحاسبية, بأن الخطوة الأولى في وضع وتقييم أي نظام إداري أو محاسبي هي في صياغة أهداف ذلك النظام لما لذلك من أهمية في توفير معيار للحكم على كفاءة التطبيق من عدمه.

وتعرف الأهداف بأنها (النهايات التي تعمل أو توجه النشاطات باتجاهها أو هي النهايات التي تطمح النشاطات تحقيقها). ( 1 ) ..,

 كما تعرف أيضا بأنها (الأ

هدف البحث الى الكشف عن فاعلية استراتيجية المماثلة في تحصيل مادة الكيمياء والذكاء الانفعالي لطلاب الصف الخامس العلمي الاحيائي. وتكونت عينة البحث من (28 ) طالبا من طلبة الصف الخامس العلمي الاحيائي في اعدادية الشاكرين للبنين, التابعة لمديرية تربية بغداد – الكرخ الثانية, موزعين بين شعبتين بالتساوي, شعبة (أ) وهي المجموعة الضابطة التي درست على وفق الطريقة الاعتيادية, وشعبة ( ب) وهي المجموعة التجريبية والتي درست على و

هدف البحث التعرف على المعوقات التي تحول دون تطبيق تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في كليات جامعة بغداد بأعتبار أن ذلك يمثل مشكلة لابد من الوقوف عندها , ولأهمية مثل هذه المواضيع وضرورة البحث عنها , إذ تحدد مجتمع البحث بالعمداء والمعاونيين في هذه كليات جامعة بغداد للعام الدراسي 2016-2017حيث قام الباحث ببناء اداة خاصة للبحث لغرض الاجابة على هدف البحث الرئيسي ومن خلال أجابات أفراد عينة البحث التي مثلت ما نسبته66% الى ا

ان الاستثمار في راس المال البشري االمتمثل بالقوى العاملة مرتبط بالتنمية المستدامة وان الانسان هو الثروة الحقيقية للأمم. والانفاق على التعليم تكون له انعكاسات ايجابية على الواقع الاقتصادي ووالاجتماعي والسياسي. ومن اجل تحديد العوامل المؤثرة على القوى العاملة تم تحليل العلاقة السببية (كرانجر) بين القوى العاملة و عدد الخريجين والسكان وعدد الجامعات والناتج المحلي الاجمالي والانفاق على االتعليم العالي ، بوجو

That God Almighty coast with good things to eat and permitted smug, which did not like Muharram, and the Almighty said: Eat well and do good.

 The Prophet peace be upon him if making him some of his friends food and preen it on as it was their situation at the time and then called him an answer to that, and most people prefer to eat and drink on the other other sanctuary Kalmbus and the audio and others

تحيا الأمم بتراثها فهو الأساس الذي تنطلق منهُ، وما من أمة إلاّ ولها تراث، وهو سر حياتها وديمومتها ، فالأمة العربية الأسلامية لها تراث تليد التي تشرفت بحمل أقدس رسالة سماوية وأكملها لأمم الأرض، فكانت نبراساً أهتدت به البشرية حتى انتشلتها من واقعها المريض إلى أرغد عيش وأقوم خلق وأنبل نفس .

 the study of social phenomena in this direction is, the sign of deviousness to the segments of the circumstance with their conditions and circumstances, then pointed to the uniforms that they were adorned by the tortillas as well as shirt Safaf from good linen soft and touched the country and the good and others.

Insurance companies play a dual and vital role in the economy in which they operate in two directions. The first is to protect investments from the various risks that threaten them by paying compensation in the event of one of these risks, which prevents companies from leaving the economic cycle and achieving social benefit because of continuity of the company means continuity The payment of taxes to the state and the payment of salaries and wages to employees and employees, in addition to the economic ties in front and background, which integrate the company with other companies (that stop the company can lead to the cessation of other companies), the second trend is that the trap The insurance company obtains the amounts of insurance p