المخلص : يتطلب البحث في طبيعة الموقف التركي وما الذي تسعى تركيا الى تحقيقه على الصعد الدولي -الاقليمي والصعيد العراقي تحديداً .الوقوف على مقومات الدور والركائز التي تستند اليها تركيا للممارسة الدور الذي ترسمه لنفسها وهل إن هذا الدور يرتقي الى مستوى النضج والتخطيط الاستراتيجي. ام ان هذا الدور الخارجي يعبر عن سياسة خارجية ولم يرتقي بعد الى مستوى النضج الذي يصل الى مرحلة الاستراتيجية؟ تمثل الاجابة على هذا التساؤل جوهر البحث في الدور التركي .لان الاجابة عليه تتطلب ادراك المقومات والركائز التي تضمن لتركيا الاستمرار والبقاء .لان الاستمرارية ركن اساس من اركان الاستراتيجية حيث ان استمرارية الدور وتفاعله مع الحدث والقدرة على توظيف بدائل متعددة هي ما تؤهل الدولة ان توصف سياسيتها الخارجية بانها تطورت الى استراتيجية. للاجابة على هذا التساؤل نحتاج الى البحث في مقومات وركائز تضمن لها الصمود والبقاء
امتازت الكتابة الاولى للانسان بكونها ذات جانب استدلالي، حيث كانت الكلمة ذات وحدة صوتية وصورية في ان واحد، كما كان تكوينها التشكيلي يميل الى الاختزال اكثر مما تجده في الكتابات الاخرى. وغالباً ما تكون العلاقات التي تتالف منها الكتابة الصورية ضمن قطاع خطي مرن بدلالة معنوية تبرز جماليته التشكيلية فتتخذ تلك الاشكال والخطوط علاقات مختلفة بين كل جزء منها.فجمال الشكل اذا يتضمن بالاضافة الى ذاتيته الخاصة كوسيلة لل
... Show MoreThe science of The facts basically depends on the intentions of the speaker and what he deliberately waves to the interlocutor, taking into account the context in which the verbal act was received .
الغنائية في الشعر ميخا يوسف ليبنزون
تعد الطوابع احدى وسائل الاتصال المهمة في المجتمع لما تتميز به من مستوى في القيمة الفنية والفكرية، فضلاً عن كونها وسيلة من وسائل الخطاب الاعلامي وذلك لتعدد وظائفها التي من ابرزها:التوثيق لمرحلة معينة وحدث ما.التداولية الرسمية للمراسلات المحلية والعالمية.الاعلانية كونها تعطي انطباعاً عن مراحل التطور والتقدم الاجتماعي والحضاري والسياسي للمجتمع.الدعائية لما تتضمنه من مفاهيم وأفكار وتوجهات سياسية واقتصادية
... Show Moreكان من الضروري للبنيوية التي فرضت حضورها على نقد الفكر المعاصر في فترة الستينيات من القرن المنصرم. أن يكون لها من المريدين والخصوم يوصفها حركة فكرية بالغة التأثير في مجال الدراسات الانتروبولوجية، والماركسية وموقفها من الأدب والتحليل النفسي والتاريخ .
وكما وجدت هذه الحركة أنصاراً لها فقد وجدت حركة ما بعد البنيوية أنصارا لها ايضاً استندت في ارائها الى التصدي لما اتسمت به البنيوية من الأبهام وعدم الوضوح حيث
التدفق العلاماتي في تحليل العرض المسرحي
ملخـــص البحــــث
كلما اتسعت دائرة المحددات باختلاف علومها تلاقحت الافكار في دراسات معاصرة جديدة ، فالمقاربة اللغوية ،والأدبية ، والبلاغية باختلاف انواعها اثرت البحث القرآني ؛ فأنتجت لنا قالباً تفسيرياً جديداً يُدعى بالمقاربات الفقهية , او الموضوعية , او المقاصدية وغير ذلك ، مما دعا الى المقاربات التفسيرية التي للأسف اخذت بعداً كمياً لا نوعياً من قبل
... Show More