يقدم هذا البحث الانموذج الرمادي GM(1,1) من الرتبة الأولى و بمتغير واحد و هو أساس نظرية النظام الرمادي تناول هذا البحث خصائص الانموذج الرمادي ومجموعة من طرائق تقدير معالم الانموذج الرمادي GM(1,1) وهي طريقة المربعات الصغرى (LS) , طريقة المربعات الصغرى الموزونة (WLS) , طريقة المربعات الصغرى الكلية (TLS) و طريقة الانحدار التدريجي (DS) حيث تمت المقارنة بين هذه الطرق اعتمادا على نوعين من المقاييس متوسط مربع الخطأ MSE)) ومتوسط مطلق الخطأ النسبي MAPE)) وبعد إجراء المقارنة باستخدام المحاكاة تم تطبيق أفضل طريقة على بيانات حقيقية متمثلة بمعدل الاستهلاك لنوعين من الزيوت الوقود الثقيل (HFO) ووقود الديزل (D.O) وتم تطبيق عدة اختبارات للتأكد من دقة الانموذج الرمادي GM(1,1) . إن أهم النتائج التي توصلنا إليها هو إن طريقة المربعات الصغرى (LS) هي أفضل طريقة لتقدير معالم هذا الانموذج إذ عند تطبيقها أثبتت حصولها على أفضل النتائج و استخدمت هذه الطريقة في عملية معالجة إحدى مشاكل هذه البيانات و هي القيم المفقودة و كذلك تم الاعتماد عليها في عملية التنبؤ للقيم المستقبلية .
The availability of statistical data plays an important role in planning process. The importance of this research which deals with safety of statistical data from errors and outliers values. The Objective of this study is to determine the outlier values in statistical data by using modern exploratory data methods and comparing them with parametric methods. The research has been divided into four chapters ,the main important conclusions reached are:1-The exploratory methods and the parametric methods showed variation between them in determining the outlier values in the data.
2-The study showed that the box plot method was the best method used in determining
... Show Moreيعد الباعث الدنيء من أدق المؤشرات التي تكشف عن مقدار الخطورة الاجرامية التي تنطوي عليه شخصية مرتكب الجريمة والتي على اساسها يقدر الجزاء ، والاصل ان الباعث الدنيء لاتأثير له على وجود الجريمة ولكنه يؤثر في مقدار العقوبة ، وللباعث الدنيء مجموعة من الخصائص والتي تكفل تميزه عن غيره من الحالات التي يكون لها دلالة على خطورة مرتكب الجريمة ، وللباعث الدنيء خصوصية في بعض الجرائم المعاصرة كونه يدخل في تكوين القصد ا
... Show Moreليست الادارة المحلية أو نظام الحكم المحلي ابتكاراُ حديثاً للانسان، بل أنه لازم البشرية منذ أقدم العصور وحتى الآن، إذ الملاجظ أن القرى الصغيرة نشأت قبل أن تنشئ الدولة أو قيل أن يتبلور مفهوم الدولة في الوقت الحاضر وكانت القرى والمدن تجتمع بين حين وأخر- اجتماع أفرادها- لادارة شؤونهم وحل مشاكلهم، وكان هذا خير دليل لتطبيق مفهوم الديمقراطية المباشرة بين أفراد المجتمع الواحد، ولذلك فإن الحك
... Show Moreتركت العولمة المتسارعة أثرا عميقا على مدى واسع من السياسات والتطبيقات الاقتصادية في كل من الدول النامية والمتقدمة على حد سواء, إذ نشأت الأنظمة الضريبية الحالية عندما نمّط كل بلد سياسته الضريبية بشكل تركز معه على متطلبات الاقتصاد المحلي, وعندما كانت تعقد المفاوضات بين الأمم المختلفة حول المعاملات الضريبية والاتفاقات الضريبية كانت تجري في إطار من هيمنة السياسة الضريبية المحلية.
لكن العولم
... Show Moreفي هذا البحث نحاول تسليط الضوء على إحدى طرائق تقدير المعلمات الهيكلية لنماذج المعادلات الآنية الخطية والتي تزودنا بتقديرات متسقة تختلف أحيانا عن تلك التي نحصل عليها من أساليب الطرائق التقليدية الأخرى وفق الصيغة العامة لمقدرات K-CLASS. وهذه الطريقة تعرف بطريقة الإمكان الأعظم محدودة المعلومات" LIML" أو طريقة نسبة التباين الصغرى" LVR" والتي تمثل حسب الصيغة (14.2) الوجه الآخر لطريقة الLIML والتي تشتهر في تقدير معلمات معادل
... Show Moreإن التغيرات السريعة والبعيدة المدى في تكنولوجيا المعلومات القائمة على أساس الالكترونيات الدقيقة تساعد في حدوث تحول في صورة الاقتصاد العالمي، وكذلك تساعد في تغيير المزايا التنافسية للبلدان، وربط المؤسسات البعيدة ببعضها البعض، ونشر الخدمات المالية على نطاق عالمي، وكذلك إثارة مشكلات جديدة او العكس فتح فرص جديدة أمام تنمية ونمو أفقر البلدان .
وأدت هذه التكنولوجيا الجديد
... Show More
