مستخلص البحث أن سرعة الأداء اصبحت واحدة من أهم متطلبات كرة القدم الحديثة مع الاخذ بنظر الاعتبار المساحة الكبيرة لميدان اللعب الخاص بها، ولكي يتمكن حكم كرة القدم الذي يعد واحد من ركائز هذه اللعبة من قيادة المباراة بنجاح وجب عليه أن يتمتع باللياقة البدنية العالية والتي تمكنه ايضا من اجتياز الاختبارات البدنية التي يخضع لها خلال الموسم الرياضي وكذلك الاداء العالي أثناء المباراة. وتبرز أهمية البحث من خلال اعداد منهج تدريبي لتطوير الاداء البدني لحكام الدوري العراقي الممتاز لكرة القدم (حكام ساحة) خلال فترة المنافسات. وتمحورت المشكلة للدراسة في أن معظم الحكام لديهم مشكلة في الاعداد للاختبارات البدنية خلال فترة التوقف بين المرحلة الاولى والثانية من الدوري (الذهاب والاياب) ، وأغلب الحكام يتدربون طوال الموسم الكروي على مضمار الركض الخاص بألعاب القوى والابتعاد عن المحك الحقيقي للحكم وهو ميدان اللعب لذا ان تطبيق اختبارات ثانوية مقننة ومعتمدة من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم واستخدام ميدان اللعب للاختبار البدني سيساهم حتما في تغير طريقة التدريب خلال فترة المنافسات وتجنب الحالات السلبية التي ترافق هذه الفترة من ضغط بدني في التدريب وكثرة الاصابات لدى الحكام. وهدف البحث إلى اعداد منهج تدريبي والتعرف على تأثير المنهج في اجتياز اختبارات الجاهزية لحكام الساحة للدوري العراقي الممتاز لكرة القدم. واستخدم الباحثان المنهج التجريبي ذو المجموعة الواحدة لملاءمته طبيعة مشكلة الدراسة واختاروا عينة البحث من حكام الساحة للدوري الممتاز الدرجة الاولى في محافظة بغداد وعددهم (15) حكم مثلوا 50% من مجتمع البحث، وأجريت الاختبارات الخاصة عليهم في ملاعب وزارة الشباب والرياضة / بغداد ، وبعد تحليل ومناقشة النتائج توصل الباحثان الى وجود فروق معنوية بين الاختبارات القبلية والبعدية ولصالح الاختبارات البعدية لمجموعة البحث بسبب المنهج المستخدم
أرادة الذات بين الأستلاب والأسترداد في قصيدة البياتي
It is known that the distinguished scholar and writers in any kind of science leave an important impact on those who come after them, so they are an indispensable source in that science that draws from them who is later in time than them, and this is what we have seen in this research; The scholar Muhammad bin Shuraih al-Ra’ini (d.476 AH) and his book (Al-Kafi in the Seven Readings) were admired by everyone who wrote about the readings after him. The great scholars of the readings, such as Ibn al-Bathish (d. 540 AH), Ibn al-Jazari (d. 833 AH), and Ibn al-Banna’ did not dispense with him. (d.1117 AH) in terms of reading, isnad, and the way of narration, their books were full of men
... Show Moreملخـــص البحــــث
مما لا شك فيه أن أحكام الشريعة معلله , وهذا التعليل هو تخفيف من الله ورحمة لعباده , حتى يبينوا علل الأحكام الوارد فيها نص أحكاما أخرى لأمور لم يرد فيها نص , وهذا ما يعرف بالقياس وهو باب عظيم من أبواب الاجتهاد الإسلامي , لذلك كان تعليل الأحكام الشرعية شائع ومألوف بين الفقهاء , وكان للتعليل مكانة خاصة عند فقهاء الحنفية فلم يتركوا أحكامهم سائبة بلا تعليل , معتمدين ف
... Show Moreیعد تغیر المناخ تحدیاً صعباً للعدالة الاجتماعیة, فالأشخاص لیسو متساوین في التأثر بتغیر المناخ سيما الفئات الأكثر ضعفاً في الدول النامیة لأنها الأقل جاهزیة لمواجهة آثار تغیر المناخ, ویستخدم مصطلح العدالة المناخیة للنظر في حقوق الإنسان والمساواة والمسؤولیة التاریخیة فیما یتعلق بتغیر المناخ, ویمكن لمفاهیم العدالة البیئیة بشكل خاص والعدالة الاجتماعیة عموماً أن تحقق العدالة المناخیة من خلال تنفیذ
... Show Moreمكانية استخدام السوق المالية في التنبؤ بالدورات الاقتصادية
التشويق ووسائل تحقيقه في البرامج التلفزيونية (الغير درامية)
كان لتنامي القاعدة المعرفية والتقدم التكنولوجي ووسائل الاتصالات الجماهيرية بين دول العالم بصفة عامة في العقود الثلاث الأخيرة أثراً في الإقبال المطّرد لإقدام الطلبة للدراسة في جامعات العالم، ولاسيما الجامعات العراقية، الأمر الذي استوجب التوسع في إنشاء العديد من المؤسسات العلمية والتعليمية المتمثلة بالكليات والمعاهد العلمية والإنسانية، فضلاً عن تطوير المفردات التكوينية لتلك المؤسسات بما يتوافق مع القي
... Show Moreملخـــص البحــــث
جاءت هذه الدراسة لبيان مفهوم الاجتهاد المصلحي في المذهب المالكي، وضوابط العمل بالمصلحة في الشريعة الإسلامية والتي ينبغي مراعاتها عند النظر بالأحكام؛ ليكون الحكم موافقًا للشرع، ومستندا على القواعد والأسس التي ينبغي مراعاتها في النظر والاستدلال.
وتضمنت هذه الدراسة مسوغات الاجتهاد المصلحي، وعلاقته بالمقاصد الشرعية، ثم ذكر بعض النماذج التطبيقية:
... Show MoreDespite all the possibilities, owned by Iraq for the production of fish, but there is low in the level of production and in the rate of per capita consumption is due to inter alia, the weakness of investment, stop government support, a significant decline in the quantities of water, the high proportion of salinity and the proportion of pollution in the water, the use of means and fishing methods are primitive, weak laws and legislation, the policy of dumping markets imported products. Despite all this research has shown that there are investment opportunities very large in this sector through the size of the market and the absorptive capacity and the growth of per capita income and cultural revelation