في عالمنا الحالي الذي أصبح أصغر بواسطة التكنولوجيا، ولدت معه مشاكل العصر الجديد. مملا شك فيه أن التكنولوجيا لها فوائد كثيرة الإ أن لها جانبا سلبيا. إذ مكنت الجناة من تطوير أساليب إرتكاب الجريمة ومنها جريمة التنمر الإلكتروني التي أدت إلى إساءة استخدام تكنولوجيا المعلومات بقصد مضايقة الآخرين وإنتهاك خصوصياتهم والتلاعب بهم ومضايقتهم فضلا عن تشويه سمعتهم. تعد هذه الأعمال العدائية مدمرة بشكل خطير ويمكن أن تؤثر على أي شخص بسهولة وخطورة. وتعد وسائل التواصل الإجتماعي والمنتديات العامة ومواقع المعلومات الأخرى عبر الإنترنت بيئة خصبة لها، كما أن جاني الجريمة ليس بالضرورة ان يكون غريبا بل قد يكون شخصا تعرفه الضحية. في ظل تنامي هذه الجرائم، تعاني الكثير من التشريعات المحلية والأجنبية من ندرة وجود قوانين فعالة لمعالجة هذه الجريمة ومكافحة تناميها او حتى آلية الوقاية منها، إذ مازال القضاء يعالجها ضمن النصوص العقابية التقليدية في كثير من الدول، ومن هنا انطلقنا من بحثنا المتواضع لبيان الجريمة وبيان وسائل إرتكابها وكيفة معالجتها في القانون الجنائي المحلي والمقارن.
This research describes Iraqi housing in the first decade of the twenty-first century, taking ALAdhamiya
as a model, depending on descriptive method of inductive approach to the study of this decade.
By doing the field study for three neighborhood in Adhamiya district. Which takes in consideration the
comparison between housing in the first period of the first decade of the twenty-first century with the
second period of this decade: the latest decades of 21th century. And for many aspects involving areas,
sizes, forming, direction of opening of housing and the function, to reach the most important transformation
of Iraqi housing in the first decade of this century in order to give a picture of the residential fact for t
ملخـــص البحــــث
في هذا البحث الموسوم الالحاد في المنظور القرآني تم دراسة موضوع الالحاد وعبر مباحث خمسة، حيث كان الاول مخصص لبيان الالحاد في اللغة وفي الاصطلاح، اما المبحث الثاني فخصص لتوضيح مستويات الالحاد وانواعه، واشتمل المبحث الثالث على انواع الالحاد، والمبحث الرابع خصص لآثار الالحاد على الفرد والمجتمع المسلم، وفي المبحث الاخير بيان للموقف م
... Show Moreملخـــص البحــــث
كلما اتسعت دائرة المحددات باختلاف علومها تلاقحت الافكار في دراسات معاصرة جديدة ، فالمقاربة اللغوية ،والأدبية ، والبلاغية باختلاف انواعها اثرت البحث القرآني ؛ فأنتجت لنا قالباً تفسيرياً جديداً يُدعى بالمقاربات الفقهية , او الموضوعية , او المقاصدية وغير ذلك ، مما دعا الى المقاربات التفسيرية التي للأسف اخذت بعداً كمياً لا نوعياً من قبل
... Show Moreملخـــص البحــــث
عندما نبحث في أدبيات الفكر الإسلامي نجد أن أول مصادره واساسهُ القرآن الكريم ، وأن الموضوع الذي نبحث فيه في ضوء الفكر الإسلامي هو تأثيرات الإعجاز العلمي في القرآن ، فكان لا بدَّ لنا أن نبين تلك التأثيرات في إطار الفكر الإسلامي لبيان أهمية الموضوع بالنسبة للفرد والمجتمع .
وما يميز ما سيتم تناوله في هذا البحث هو موضوعه ، فلا شك أن أهمي
... Show Moreمستخلص البحث أن سرعة الأداء اصبحت واحدة من أهم متطلبات كرة القدم الحديثة مع الاخذ بنظر الاعتبار المساحة الكبيرة لميدان اللعب الخاص بها، ولكي يتمكن حكم كرة القدم الذي يعد واحد من ركائز هذه اللعبة من قيادة المباراة بنجاح وجب عليه أن يتمتع باللياقة البدنية العالية والتي تمكنه ايضا من اجتياز الاختبارات البدنية التي يخضع لها خلال الموسم الرياضي وكذلك الاداء العالي أثناء المباراة. وتبرز أهمية البح
... Show Moreملخـــص البحــــث
الحمد لله الذي خلق فسوى والذي قدر فهدى والذي أخرج المرعى فجعله غثاء أحوى , وأصلي وأسلم على النبي المصطفى وآله وصحبه المستكملين الشرفاء , ثم فقد طُرحت قضية المياه وقلتها في فصل الصيف وتعرض منطقة ما للجفاف وخاصة في بلدنا العراق الحبيب, فنطرح بديلاً ألا وهو المياه الجوفية من وجهة نظر قرآنية, سائلين الله تعالى أن يجعل هذا البحث المتواضع سبباً للتفريج عن العباد , وتخفيف ال
... Show Moreملخص البحث
من خلال استع ا رض قضية الإيمان بالقدر والبحث فييا، نجد أنيا قضية أصولية
ميمة ، فيي ركن من أركان الإيمان لا يصح الإيمان إلى بيا، وعميو فإن من واجبنا
الإيمان بالقدر والتمسك بو لأنو أساس ىذه الحياة. واىم ما نخمص اليو من ىذا
البحث ىو الاجابة عن مسألة أُثيرت قديماً، وتثار حديثاً، مفادىا: أنو لا ينبغي الحديث
في مسائل القدر مطمقاً، بحجة أن ذلك يبعث عمى الشك والحيرة، وأن ىذا الباب زلّت
بو أقدام، وض
فقد عني العلماء بما في القرآن الكريم من روائع، وأبرزوا ما فيه من بدائع، وقد برعوا فيما كتبوا، وأبدعوا فيما وضعوا، وقد ساعدهم على هذا ما اتصف بها علماؤنا من حسٍّ مرهف، ودقة متناهية في إدراك أسرار التعبير القرآني، وقد تنوعت هذه الجهود فشملت كل شارة وواردة، وما زال المعين زاخراً كأن لم تمسسه يد، وسورة طه فيها نماطاً خاصاً من الحوارات وسيبينها الباحث في دراسته لتلك السورة.
1.jpg)
.jpg)