لكل فعالية أو نشاط رياضي قدرات بدنية وحركيه وعقلية تختلف عن الأنشطة الأخرى تتفق مع طبيعة الأداء والقوانين الخاصة باللعبة، ولعبة الكرة الطائرة واحدة من الفعاليات التي تمتاز في جوانبها البدنية أو المهارية أو الخططية، وكما هو حال غالبية الالعاب الجماعية فان هناك تخصصات في هذه اللعبة تميز كل اللاعب وهي الأساس التي يبنى عليها الفريق والتي يعتمدها في الوصول إلى المستويات الرياضية العالية اذ ان التدريب التخصصي يعد الحجر الأساس الذي يبنى عليه التدريب؛ لذلك يجب مراعات الخصوصية الفردية في التدريب وفق الاختصاص لما لهذا من أهمية بالغة لدى لاعبي الكرة الطائرة، وعلى الرغم من توجه المدربين الى الجانب التخصصي لكل لاعب الا انه في الواقع لا يملك وسائل قياسية وتشخيصية متطورة تزوده بـبـيــانات دقيقة عن بعض القدرات الحركية عند لاعبيه والاعتماد حينئذٍ حتماً سيكون على الوسائل التقليدية للقياس والتشخيص الذاتي، التي لا تخلو من ثغرات والبعيدة كل البعد عن اساليب التقدم العلمي والتكنولوجي المعمول بها في اغلب دول العالم المتطور اذ أن التطور الذي شهدته لعبة الكرة الطائرة في النواحي الخططية جعل اللعبة تتجه نحو الخصوصية في الاداء فأصبح كل لاعب يتخصص بمجموعة مهارات محددة ومن اماكن او مراكز محددة في اللعب وحسب قدراته المهارية والبدنية والحركية والعقلية، وقد تحددت مشكلة البحث في معرفة الاختلاف النسبي في القدرات الحركية بين اللاعبين وعلى وفق تخصصهم، لمساعدة المدربين في جعل التدريب أكثر خصوصية وحسب المراكز عند وضع المناهج التدريبية. هدف البحث التعرف الى الفروق في مستوى بعض القدرات الحركية بين لاعبي الكرة الطائرة على وفق تخصصهم، أما فرض البحث هناك فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى بعض القدرات الحركية بين لاعبي الكرة الطائرة على وفق تخصصهم، ولقد تم استخدام المنهج الوصفي لملاءمته مع طبيعة المشكلة، وتم تحديد مجتمع البحث وهم لاعبو أندية الدوري الممتاز العراقي بالكرة الطائرة والبالغ عددهم (140) لاعباً، أما عينة البحث فقد تكونت من أندية (غاز الجنوب، البحري، الشرطة، الصناعة) والبالغ عددهم (56) لاعباً وبنسبة 40 %، وتم أجراء التجربة الرئيسية للفترة من 2/2/2014 ولغاية 16/6/2014، ولقد أستنتج الباحثون أن هناك فروق وبنسب متفاوتة في مستوى بعض القدرات الحركية للاعبي الكرة الطائرة على وفق تخصصهم، وقد كانت أبرز التوصيات هي ضرورة إعطاء المدربين الوقت الكافي من الوحدة التدريبية للتدريب للقدرات الحركية وبحسب تخصص اللاعبين.
تتحدد مشكلة البحث الحالي في دراسة العلاقة المتغيرة بين مفهوم الشكل بوصفه ظاهرة مادية (فيزيقية) ؛ يمكن التحكم بها تقنياً، ومفهوم المضمون الذي يمثل جوهر الفعالية المسرحية وانعكاسه جدياً على بنية الشكل، مما يرتد بايجابية على عملية الإدراك لدى المتلقي، فضلاً عن تفاوت الآراء والاتجاهات الفلسفية والنقدية التي تناولت طبيعة هذه العلاقة المتغيرة تبعاً لبنية الزمان والمكان والخلفية المعرفية والفكرية بما يسمح للم
... Show Moreالايهام في اللوحة لتشكيلية الاليات والوسائط في اعمال الفنان كاظم حيدر
لقد كانت الصروح المعمارية العملاقة و النصب والتماثيل الكبيرة التي أنجزت على مر العصور منذ أن وعى الإنسان و أدرك الفن و الحاجة إليه، تنجز بمواد مقاومة للطبيعة ومتيسرة، وخير مثال على ذلك الحجر و المرمر بأنواعه المختلفة و مادة البرونز اذا أنكب النحاتون و المعماريون العراقيون وغيرهم على إنشاء أعمال و صروح مختلفة نحتية و هندسية كبيرة أريد لها أن تتحدى الطبيعة وتقاوم لآلاف السنين ،اذ وصلتنا وهي بأحسن حال، مثال ذ
... Show Moreالمستخلص: تناول البحث الحالي " علاقة العوامل الحرجة لنقل المعرفة في فرص النجاح الاستراتيجي " إذ يحظى موضوعيّ نقل المعرفة والنجاح الاستراتيجي باهتمام متزايد لكونهما من الموضوعات المهمة والمعاصرة، والتي لها تأثير كبير على وجود المنظمات ومستقبلها. ويهدف البحث الى الوقوف على العوامل الحرجة لنقل المعرفة في بيئة التعليم الأهلي العالي والتي تُمكن ( الكليات الأهلية المبحوثة ) من تحقيق نجاحها الاستراتيجي وقد سعى الب
... Show MoreIFRS 2010 ) صدر المعيار 9 - نتيجة الأزمة المالية العالمية التي حدثت عام ( 2007الذي كان يعترف بالخسائر الائتمانية بعد وقوعها أي التي IAS لمعالجة القصور في المعيار 39حدثت فعلاً وبشكل متأخر مما تسبب في حدوث الأزمة، حيث جاء المعيار الجديد لمعالجة هذاالقصور من خلال التنبؤ بالخسائر الائتمانية قبل حدوثها مما يساعد المصارف على اتخاذالاحتياطات اللازمة من خلال دراسة المؤشرات التي يمكن ان تدق ناقوس الخطر لحدوث مثل هذهالأزما
... Show Moreيهدف البحث إلى الكشف عن تأثير الممارسات الأخلاقية الجامعية (السلبية والإيجابية) في تحديد مستوى جودة الأداء الجامعي، اختار الباحثان عينة من كليات الإدارة والاقتصاد في جامعات المنطقة الجنوبية مجالا للدراسة، واعتمد فرضية مفادها (يعتمد مستوى الأداء الجامعي على تجنب الممارسات السلبية في السلوك الأخلاقي الجامعي والالتزام بالممارسات الإيجابية). توصل البحث إلى مجموعة من الاستنتاجات من
... Show More- Epstein, B., and sobel , M. (1954)."Some Thearems Relevant to life Testing from an Exponential population" Annals of Mathematical Statistics, 25, 373 – 381 .
- Epstein, B., and Tsao, C.K.(1953) "Some Tests Based on Order Observation From Two Exponential Populations" Annals of Mathematical Statistics , 24 , 458 – 466 .
- Hogg, R.V. and Tonis, E,A. (1963), "An Iterated procedure for Testing the Equality of several Exponential Distributions" Journal of the American Statistical Association, 58 , 435 – 443.
- Kumar, S. , and patel , H. I. (1971) "ATest for the Comparision of two Exponential Disributions" Technometrics , 13 , 183 – 189 .<
يعود اهتمام العالم بالبيئة الى التدهور والتغيرات المستمرة جراء الاستغلال البشري الخاطئ لها من خلال رمي المخلفات وبأنواع مختلفة اذ ان البيئة المائية تتعرض يوميا الى الاف الاطنان من المخلفات المختلفة التي أدت الى تلوثها وتزداد هذه الملوثات يوما بعد يوم ومما يؤدي الى الاضرار في البيئة المائية ،و تعد الأنهار المصدر الأساسي للحياة الطبيعية ولكون نهر الفرات احد اهم المصادر المائية وتعتمد عليه العديد من الف
... Show MoreThe entrance process re-engineering one of the main entrances of administrative and technology appropriate to keep pace with scientific progress and the continuing changes in business environment and for the purpose of achieving the goal sought by the organizations in the pursuit of rapid developments and renewable energy in the market competition by changing its operations and activities of the radical change which contributes to an effective contribution to reducing the cost of product or service taking into account the quality improvement in the management of change to keep the increase value and speed of placing on the market to meet customer needs and desires to achieve and attain the goal of growth and stability in the market under th
... Show More