ان من مشاكل العصر هو كيفية الحفاظ على اللياقة البدنية وتحسن الكفاءة الوظيفية من اجل وقاية الجسم
من الاصابات المرضية ومن اكثرها خطورة هي اصابة مرض هشاشة العظام لدى النساء بعد سن الياس ) 40 - 45 ( سنة
ولذا قامت البحث بإعداد تمارين من اجل تطوير اللياقة البدنية وتحسينها وكذلك بعض مؤش ا رت الوظيفية ومتابعة
التغي ا رت في هرمون الاستروجين الذي يعد احد اسباب الاصابة المرضية في العظام عند انخفاض مستوى اف ا رزه وقد
ق

يهدف البحث الى التعرف على نوع العلاقة بين القدرات البدنية والاتزان الحركي لدى عينة البحث من المواي تاي وخصوصا ان معظم المهارات الخاصة بهذه الفعالية لها علاقة بتحقيق الاتزان الحركي الجيد المرتبط بمستوى جيد من القدرات البدنية الخاصة بعضلات الرجلين التي يقع عليها معظم واجبات الحركة في هذه الفعالية وقد استخدم الباحث المنهج الوصفي باسلوب العلاقات الارتباطية واجري البحث على عينة مكونة من (9) لاعبين من فئة الشبا

تجلت أهمية ومشكلة البحث في ان العولمة الحديثة اتت بمتغيرات جديدة اثرت على تماسك المجتمع واستقراره وظهرت فيه اتجاهات وقيم وسلوك لا تتفق مع طبيعة ومبادئ مجتمعنا وقد شمل ذلك المجال الرياضي بمختلف اشكاله، وكانت أهداف البحث بناء مقياس العولمة الرياضية والتعرف على العولمة الرياضية لعينة البحث، ولتحقيق اهداف البحث استخدم الباحثان المنهج الوصفي بالأسلوب المسحي، وتمثل مجتمع البحث الكلي، والذي بلغ (37

تكمن اهمية البحث في  تأثير استخدام انموذج التعلم البنائي في تنمية التحصيل المعرفي وتعلم مهارة الدحرجة بكرة القدم لطلاب الصف الثاني متوسط و تطرق الباحثان الى مشكلة البحث من خلال الطريقة المتبعة من قبل المدرس و القائمة على أساس الإمتثال و العمل وفق للأنموذج المتبع (الأسلوب الأمري)، فضلاً عن قلة الإهتمام بالجانب النظري في درس التربية الرياضية لا تتماشى وما يمر به عصرنا اليوم من تطور معرفي الأمر

تكمن مشكلة البحث في ضعف القدرات البدنية خصوصا القدرة الانفجارية والمرونة  للعضلات العاملة لمرحلة الدوران وقلة استعمال الوسائل والادوات التدريبية المساعدة الحديثة وتكمن اهمية البحث لتطوير صفتي القدرة الانفجارية والمرونة للعضلات العاملة لمرحلة الدوران باستخدام جهاز تدريبي مبتكر و كانت اهداف الدراسة  تصميم جهاز مبتكر تدريبي وأعداد التمرينات بما يلائم الجهاز لبيان تأثير هذه التمرينات لت

إن المقاييس والاختبارات تؤثر بشكل أساس في عملية التقويم من خلال استخدامها من قبل المدرب في تحديد قدرات لاعبيه لمتطلبات اللعبة لمعرفة ومتابعة التقدم في مستوياتهم من جهة وإجراء المقارنات والعلاقات الإيجابية ولا سيما للجانبين البدني والمهاري بصدد تسليط الضوء على مواقع القوة والضعف تمهيداً للثبيت أو الأبعاد أو العلاج لمسار التدريب من جهة أخرى، ويرى الباحثون إن لاعبي الشباب المشتركين في بغداد ومن خلال الدوري

تكمن اهداف البحث في التعرف على مؤشر أقصى استهلاك للأوكسجين (VO2max) يمكن التنبؤ به من خلال معرفة تركيز حامض اللاكتيك بعد الجهد البدني القصوي وتحديد نسبة مساهمة تركيز حامض اللاكتيك في مؤشر أقصى استهلاك للأوكسجين (VO2max) و ايجاد معادلات تنبؤيه للمؤشر قيد الدراسة وقد افترض الباحثان ان هناك علاقة ذات دلالة احصائية بين مؤشر الحد القصى لاستهلاك الاوكسجين وتركيز حامض اللاكتيك بعد الجهد البدني القصوي وان للجهد البدني ا

 

نظراً لأهميةِ تَمتعِ الأفرادِ لاسيما ألأطفال بالقوامِ السليمِ وانعكاس ذلكَ على التربيةِ الصحيةِ للمجتمعِ بشكلٍ عام والأطفالُ الذينَ لَديهم الرغبةُ في تحقيقِ طموحاتهم من خلالِ إنظمامهم إلى المدارسِ الكرويةِ التي من ضمنِ أهدافها تَهيئةُ لاعبينَ وزجِهم في الأنديةِ والمنتخباتِ لكن بمرورِ الوقتِ نَكتَشفُ أنَ هذا اللاعب مصاباً بتشوهٍ قوامي يؤثرُ على استمرار تقدمِ مستواه مِثلَ تشوه تسطح القدم المرن

هدفت هذه الدراسة الى تصميم تمرينات خاصة بالتوقع الحركي والاستجابة الحركية وفقا لنوعية النظام التمثيلي الخاص بكل لاعب، سواء كان هذا النظام بصريا ام سمعيا ام حسيا ، والتعرف اي الانظمة اكثر استجابة لهذه التمرينات، ولتحقيق هذا الهدف استخدمت الباحثة المنهج التجريبي بتصميم المجموعتين المتكافئتين، وتكونت عينة البحث من لاعبي المركز الوطني لرعاية الموهبة الرياضية والبالغ عددهم 25 لاعبا باعمار من 14-16

من الاكتشافات العلمية الحديثة اكتشاف مركب النايترك اوكسيد  الذي ينتج في بطانة الاوعية الدموية ويعمل على توسيعها فيزيد تدفق الدم فيها وبالتالي زيادة الاوكسجين المنقول بواسطة الدم الى العضلات لإنتاج الطاقة, وجدت الباحثة ضرورة ادخال اختبار النايترك اوكسيد على المجال الرياضي وهو معتمد اصلا في المجال الطبي لقياس توسع الاوعية الدموية ليستخدمه الاكاديميين والمدربين في المجال الرياضي  لاعطاء مؤشر على

هدف البحث إلى التعرف على درجة الالتزام والضغوط المهنية التي يواجهها الموظفين العاملين في المديرية العامة للتربية الرياضية والنشاط المدرسي، والتعرف على علاقة الضغوط المهنية بالالتزام لديهم، واستعملت الباحثة المنهج الوصفي بأسلوب المسح، وتم اختيار مجتمع البحث بالطريقة العمدية من موظفي المديرية العامة للتربية الرياضية والنشاط المدرسي، والبالغ عددهم (112) موظفاُ وموظفة، وبلغ حجم عينة البحث (65) موظفاً وموظقة،

هدفت هذه الدراسة إلى تعرف درجة ممارسة التنمر لدى المشاركين وغير المشاركين في الأنشطة الرياضية، تكونت عينة الدراسة من طلبة المرحلتين الأساسية العليا و الثانوية في المدارس التابعة لمديرية التربية والتعليم للواءي الطيبة و الوسطية في محافظة اربد، والبالغ عددهم (279) منهم (124)  طالبا وطالبة من الطلبة الموهوبين رياضيا والملتحقين في جميع المسابقات الرياضية  الجماعية والفردية، و كذلك  (155)  طا

رياضة أن لحظات الارتقاء في مراحل الوثبة الثلاثية تتطلب مجموعة من المتغيرات الميكانيكية لاجل تحقيقها بالشكل المثالي ،وتهتم هذه الدراسة بأظهار العلاقة بين بعض المتغيرات لمراحل الارتقاء (زاوية الاقتراب،زاوية الارتقاء لحظة النهوض، زمن التماس ،زمن الطيران ،المسافة المتحققة ) لكل مرحلة من مراحل الارتقاء مع الانجاز. وكانت أهداف البحث:التعرف على بعض المتغيرات الميكانيكية لمراحل الارتقاء وعلاقتها بأنجاز الوثبة

s. يهدف البحث إلى الكشف عن تأثير أسلوبي التنافس المقارن وتدريس الأقران في اكتساب التحصيل المعرفي لمادة طرائق تدريس التربية الرياضية، والكشف عن دلالة الفروق بين مجموعتي البحث التجريبيتين. ولقدتم استخدم المنهج التجريبي لملاءمته طبيعة البحث. وقد اُجري البحث على طلاب السنة الدراسية الثانية بكلية التربية البدنية وعلوم الرياضة / جامعة كركوك للعام الدراسي (2016-2017) بوصفهم مجتمعاً للبحث والبالغ عددهم (151) طالبا وطالب

يهدف البحث في التعرف على مدى تأثير التمرينات الخاصة على النشاط الكهربائي لعضلات الأطراف السفلى من جهة ومعرفة العلاقة بين النشاط الكهربائي لعضلات الأطراف السفلى ودقة الضرب الساحق، وفرضا البحث تكمن في الفروق بين الاختبار القبلية والبعدية ودلالة الارتباط بين النشاط الكهربائي لعضلات الأطراف السفلى ودقة الضرب الساحق في متغيرات البحث.

 وقد استخدم الباحث المنهج التجريبي بتصميم المجموعة الواحدة ذا الاخت

من خلال تواصل الميداني للباحثين مع الاتحاد العراقي المركزي لكرة السلة والعمل في لجنة المسابقات في الاتحاد العراقي المركزي لكرة السلة، برزت لهما مشكلة البحث في تحدي للإجابة على سؤال لطالما تبادر الى ذهن الباحثان (ماهي الطرق الواجب اتباعها في إدارة الامكانات المادية والبشرية لانجاح البطولات على المستوى المحلي لتكون إنطلاقة لإستظافة البطولات العربية والآسيوية)، ولغرض اتمام اجراءات البحث ولعدم

اشتمل البحث على خمسة ابواب :الباب الاول احتواء على اهمية البحث من حيث وجود نظام العولمة العالمي وتأثيراته على الملاعب الرياضية في كافة الاختصاصات والمسابقات الرياضية ومن ضمن مظاهر العولمة الرياضية هو ازدياد العنف في المسابقات وخاصته بعده الاحداث السابقة والحالية في العراق وتردي الوضع الامني وعدم وجود الحماية الكافية للملاعب واللاعبين وحتى الجمهور وبينا ماهية اسباب هذه الظاهرة ، اما في الباب الثاني فقد ا

يهدف البحث الى التعرف على واقع التميز التنظيمي للهيئات الإدارية لأندية بغداد الرياضية من وجهة نظر المدربين، وقام الباحثان باستخدام المنهج الوصفي بأسلوب الدراسة المسحية لملائمته طبيعة المشكلة، وبعد الاطلاع على العديد من الدراسات والبحوث ببناء مقياس التميز التنظيمي وتم إجراء الخطوات العلمية لبناء المقاييس ومنها اختيار الهدم من المقياس ومفهوم المقياس واختيار المجالات وعرضها على الخبراء ثم صياغة عبارات ل

 . اهتمت دول العالم بالعملية التربوية لأهميتها في حركة المجتمعات . وبالتالي تفجير الطاقات الكامنة وتطوير القدرات الإبداعية للأفراد ومنهم تدريسي الجامعة كونهم الركيزة في عملية التعلم وعبر تأثير سماتهم الشخصية وتكمن مشكلة البحث في تشخيص نقاط القوة والضعف في شخصية تدريسي بعض كليات جامعة بغداد في ضوء استخدام أحدث مقاييس الشخصية وهدفت الدراسة الى التعرف على الفروق بين السمات لدى بعض تدريسي كليات جامعة ، أما

هدفت الدراسة إلى إعداد منهج تدريبي بأسلوب البلايومترك ومعرفة تأثيره في تطوير القدرة الانفجارية ومستوى التحفيز العصبي الحركي ومساحة الوحدة الحركية العاملة لعضلات الطرف السفلي لدى لاعبي الكرة الطائرة، وافترض الباحثان وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين نتائج الاختبارين القبلي والبعدي للمجموعتين الضابطة والتجريبية، والى وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعتين الضابطة والتجريبية في الاختبار البعدي في الم

تناول كثير من الدارسين والباحثين في مجال التربية الرياضية دراسة العوامل والعناصر البدنية والميكانيكية والنفسية... وغيرها من العوامل التي لها دور فعال في العملية التعليمية لمعرفة مدى تأثيرها في مجال تعلم المهارات بالشكل الحركي الصحيح والمثالي، إذ تؤدي هذه العوامل دوراً مهماً في عملية التعلم ولاسيما تعلم المبتدئين. ففي تعلم المهارات في لعبة التنس, تؤكد المصادر دائماً أهمية البدء بتعليمها تدريجياً ، وذلك من

يعد الادراك الحسي – الحركي احدى العمليات العقلية الاساسية والمهمة التي تساهم في استيعاب المتعلم واكتسابه العادات والقدرات الحركية في كثير من الانشطة التي تحتاج الى تقدير العلاقات المكانية والتوافقية وان أي ضعف في هذه القدرات يقلل من فعالية التعلم وبالتالي يؤدي الى السلوك الحركي غير المتكامل . لذا هدفت الدراسة الى وضع منهج تعليمي ومعرفة اثرها على تطوير بعض قدرات الادراك الحسي – الحركي . وقد استخدم الباحث ا

من هدف البحث الى : 1. التعرف على مستوى القلق لدى طلاب كلية الشرطة . 2. السبل الكفيلة للتخلص من حالة القلق التي تواجه طلبة كلية الشرطة . وقد تم استخدام المنهج الوصفي باسلوب المسح لملائمته وطبيعة البحث واشتملت عينة البحث (100) طالب من اصل (400) حيث تمثل نسبة 25% من المجتمع الاصلي . وقد استخدم الباحثان مقياس القلق الذي قدمه الدكتور محمد حسن علاوي كأداة للبحث. واستخدم الباحثان المعالجات الاحصائية المتمثلة بـ(الوسط الحسابي

الخلاصة

من خلال التطور الحاصل في الاونة الاخيرة في اشكال التدريب الرياضي ومستوياته من قبل العديد من الخبراء والمدربين مما يتطلب البحث في وسائل حديثة جديدة ومتطورة في عمليات التدريب البدني والمهاريويعد الوثب الطويل من الفعاليات التي تحتاج إلى إمكانيات بدنية عالية لأداء الحركات الخاصه بها و بالشكل الجيد مما يتطلب زيادة الجهد التدريبي و المجهود العالي وكذلك تفرض على المدربين استخدام مؤشرات م

تضمنت الدراسة بيان العلاقة بين السرعة القصوى والتهديف بكرة القدم وجاءت اهمية البحث في الاستدلال علميا على العلاقة بين السرعة القصوى والتهديف وتطرق الباحث الى مشكلة البحث والتي تتركز باهمال الجانب العلمي في تحديد العلاقة بين الجانب المهاري والبدني قبل وضع المناهج الدراسية وهدفت الدراسة الى معرفة العلاقة الارتباطية بين السرعة القصوى والتهديف وافترض الباحث ان هناك علاقة ذات دلالة احصائية ومن خلال الاستنتا

تعد رياضة السباحة من الفعاليات الرياضية المهمة التي يمكن لكلا الجنسين من ممارستها لكل المراحل العمرية ، ومن الضروري والمهم ان يتعلم المبتدأ الاوضاع والحركات الصحيحة التي يجب ان يؤديها عند حركته في الماء لكي يستطيع تقليل الجهد المبذول لقطع مسافة السباحة المطلوبة عن طريق تقليل المقاومات السلبية والاستفادة من القوى الايجابية المحركة للجسم الى الامام من جهة ، وزياد السرعة الانتقالية وامكانية السباحة لمسافا

يعد الاختبار من الوسائل والأدوات الأكثر أهمية عند استخدامها في عملية التقويم لما له من دور أساس في التشخيص والتصنيف والدافعية والانتقاء والتوجيه والإرشاد والتنبؤ، والمشكلة تمثلت بالتساؤلات الآتية (ما هي المتغيرات البدنية التي يحتاجها طوال القامة والمؤثرة في مجريات المباراة؟ وما هي الاختبارات التي تقيس تلك المتغيرات فضلاً عن متغير المتابعة الدفاعية؟ وهل هناك معيار مرجعي بخصوص ذلك يخدم تقويم العملية التد

 

ان هدف الدراسة هو التعرف على تاثير شرب الماء المغناطيسي خلال مدة التدريب على بعض المؤشرات الكيماحيوية في الدم مثل (Testosterone ، H. growth hormone ، Total S. protein ، S. albumin) اذ تم اعطاء الماء المغناطيسي لعينة من لاعبي منتخب العراق بالعاب القوى وعددهم (8) لاعبين ومقارنة ذلك مع مجموعة ضابطة مكونة من (8) لاعبين ايضا لم يحصلوا على الماء المغناطيسي لمدة ثلاثة اشهر، اذ تم اجراء اختبار قبلي للمجموعتين الذين يتدربا سويتا ثم اجري