استهدف البحث دراسة الجغرافية التاريخية لمدينة لاردة لما له اهمية في التعرف على البيئة التي كان من نتاجها ان جعلت ثاني مدن الثغر بعد العاصمة سرقسطة وقد خلص البحث الى النتاج منها.
كشفت الدراسة الدور البارز الذي كانت تتمتع به المدينة بكونها من المدن الاولية التي طمع بها الكثير ولتعدد الاجناس التي قامت بغزو المدينة منذ القدم حتى دخول المسلمين تعدد اسمها ،كما كشفت الدراسة ان المدينة من المدن التي اشتهرت بزراعتها الكثيرة وتعدد محاصيلها بسبب اعتدال مناخها، كما استبين من خلال الدراسة انها توسطت مدن الثغر ولتأخمها مع النصارى عدت قاعة لانطلاق الجيوش الاسلامية خلف البرتات.